F في ظل العفن والإنحطاط الحالي ~ www.fatama95.tk
صورة العضو الشخصية

القصة ما قصة طرحة .. القصة قصة بلد فقد الفرحة :cry: :cry: دي جلدوها ودي خلوها ودي حددوا ليها يوم محاكمة
ودي بالواسطة القوية فكوها !!!! الحكاية بالنسبة لناس النظام العام أصبحت خيار وفقوس!!.... شنو ياناس النظام العام ماشفتوا ندي القلعة وهي مظبطه بالبنطلون وفاكة الشعر والشطور مرسومة علي البلوزة رسم وبتنادي في الشريف اب عنقرة المبسوط منها?? ولا ماشفتوا غيرها من ساقطات المجتمع البيمشوا علي حل شعرهن في نيجيريا ويوغندا ومصر والإمارات ويدخلوا الخرطوم بسلام آمنات !!!!! وغيرهن بعدد البالوعات الطافحة فيك يابلد الخفافيش...!! والإنتباهة والإعلان بتاع ابو جمال الكان طالب فيهو سودانيات طويلات القامة بيضاوات تتراوح اعمارهن بين 25_30 سنة لرفع الفخذين للكوايتة عملوا معاهم شنو دا أخطر من الزي الفاضح!! و د.عقيل يتحدث عن 300 الي 500 جثة في الشهر تصلهم من الاطفال مجهولين الابوين في عهد أخوان الشيطان..../ اميرة تتحاكم بسبب طرحة وغيرها يمارسن الزنا مع المسؤولين وتجار الدين عز النهار في الشقق المفروشة ولا حياء للنظام العام !!! وإعلاميات وفنانات بدون طرحة أو ثوب سوداني والمحزق والملزق ولا أحد يعترض !!! وشباب مخنث ملأ البلد وأجانب يشتروا ويبيعوا في السودانيات والإيدز ملأ البلد والأمطار دمرت بيوت وشردت أسر وفضحت إحتيال وسرقة والي الخرطوم!!! وإغاثة يتم بيعها في السوق وسرقة ونصب لكل مساعدة إغاثية قادمة لأهل الوجعة في السودان والفساد الإستشري كالسرطان وكل اؤلئك الخونة والمفسدون من أصحاب المناصب والكراسي وبلد يتآكل ويحتضر وجيل يعبر الصحارى بحثا عن ملجأ آمن ويموت غرقا في البحار وشعب يتعرض في كل لحظة للظلم والقهر والجوع والمرض والضياع ووسط كل هذه المنعرجات والمنعطفات والمنزلقات والهبوط المتواصل في كل أجهزة ومؤسسات الدولة لم تجدوا سوي هذه الشابة السودانية لتحاكموها وبسبب عدم إرتدائها الطررررحة!!عالم غرييييييب واغرب من الخيال 

طيب رغم إن الطرحة حشمة للبنت في المظهر العام وفيها نوع من الأدب وإحترام النفس وطاعه لله نسأل الله الهداية للإلتزام بها ,, والناس والمجتمع في السودان الذى هو متدين ومتحفظ بطبيعته ينظر للبنت اللابسة الطرحة بكامل الإحترام والتقدير وفي النهاية الحكاية قناعات وإيمان داخلي والبتلبس لي نفسها والمابتلبس برضو لي نفسها ,, تفنى الدنيا بمن فيها و نفنى معها وبكرة انتن ونحن المحاسبات أمام الله لن تحاسب معنا الحكومة(يوم يفر المر من أخيه وامه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل امرئ يومئذ شأن يغنيه),,,, المهم حدثتني صديقتي عن مناظر اللبس الخليع والمبتذل والقصير جدا للبنات والعرى والفسوق في موول الواحة قلب الخرطوم والذي يندي لها الجبين وكأنهن بنييورك او لاس فيغاس ولم تري عسكري نظام عام واحد تجرأ ومسك بنت لافة هناك !.. فياتري لمن يتبع هذا الموووول ????! يانظامنا العام كم بنت في السودان والخرطوم تحديدا لابسة طرحة وبتمارس الدعارة والزنا مع أولاد البلد والأجانب فيك يابلد ?!! كم بنت لابسة طرحة بتحمل بالزنا والحرام فيك يابلد ?!! كم بنت لابسة طرحة بتنشر في الفاحشة والسلوكيات المنحطه فيك يابلد ?!! كم بنت لابسة طرحة بتبيع حبوب الهلوسة والمخدرات في الجامعات فيك يابلد !! كم بنت لابسة الطرحة بتمارس الزنا نهار رمضان مع مسؤول وقيادي في الحكومة فيك يابلد ?!! كم بنت لابسة الطرحة وشنطتها مليانة حبوب منع حمل أو واقي ذكري فيك يابلد ?!! كم بنت لابسة الطرحة رسمت علي راجل مرا وعملت معاهو علاقة ومقابلات وممارسات منحطة فيك يابلد ?!! كم بنت لابسة الطرحة نقلت الإيدز للشباب فيك يابلد ?!! كم بنت لابسة الطرحة بتمارس السحاق فيك يابلد ?!! كم بنت لابسة الطرحة ضاعت وضيعت أسرتها وكسرت ضهر أخوانها فيك يابلد ?!! كم بنت لابسة الطرحة والتوب السوداني بتطلع برة البلد تبيع الجسد وبتقبض بالدولار وترجع البلد تحت سمع بعض المسؤولين فيك يابلد ?!!كم بنت لابسة الطرحة بتشرب العرقي (المريسة)فيك يابلد ?!! كم بنت لابسة الطرحة رمت مولودها في كوش القمامه وفي سرائر المايقوما فيك يابلد ?!! كم بنت لابسة الطرحة أدمنت مع شفع الشوارع السليسيون والحشيش فيك يابلد ?!! كم بنت لابسة الطرحة مثلت فيلم جنسي (سكس)فيك يابلد ?!! كم بنت لابسة طرحة من بنات المسؤولين في النظام لافة نوادي الخرطوم نادي يليه النادي لآخر الليل وشم الهيروين والبودرة وممارسة الجنس مع أولاد القطط السمان وتجار السوق وصياغ الدهب فيك يابلد ?!! دا زي الوهم المعشش في عقولنا بأن( الطهور بيحمي البنت من إرتكاب الزنا ) وللأسف الدشليون بنت المارسن الزنا والإجهضن في عيادة د.عبدالهادي والبيمارسن في الدعارة يوميا في السودان مختونات ومطهرات !!! فلا الطرحة بتجلب الإحترام ولا الطهور بيمنع الإنحراف ويانظامنا العام نص ( ش راميط ) البلد والصايعات وبتاعات البنقو وبائعات الهوي وقليلات الحياء لابسات الطرحة والعبايات ومحتشمات ظاهريا , لدرجة إنه أصبح لدينا إستثمار منقطع النظير فى الطرح والعبايات ولاتزال فروجهن معروضة للبيع في السهلة في كل مكان يتواجدن فيه والسودان ضمن قائمة الدول الأكثر فسادا والإيدز في الصدارة بلا فخر 

ماسمعتوا ندي القلعة لما غنت: الشريف مبسوط منى 
محتشمة ملتزمة خاته توبى فوق رأسى :mrgreen: :mrgreen: :mrgreen: :mrgreen: :mrgreen: :mrgreen: :mrgreen: 

وزيرة الشئون الاجتماعية أختنا في الاسلام ترتدي الحجاب ولم تراعي الله في أطفال المايقوما او اطفال الشوارع او المسنين والمسنات والزوجة الثانية للرئيس وداد بابكر ترتدي الحجاب وحرامية سارقة نص السودان هي وزوجات المسؤولين وأغلبهن محجبات ومنافقات وكاذبات ولم يراعين الله في مواطن سوداني واحد !! فإذن حكاية الطرحة أو الحجاب دي عمرها ماكانت مقياس لتقييم البشر >><< الحكاية من البيت والأسرة والتربية ديل البيخرجوا بنات صالحات وهديات رضيات نفاخر بهن الأمم .... والمباديء والقيم والإيمان وإحترام البنت لنفسها أولا ...... ومخافة ربها في كل تصرفاتها وأفعالها بدون ماتلبس طرحة أو حجاب وياما في بنات ونسوان غير محجبات ونادرا ما يرتدين الطرحة محترمات ومكملات الأدب والتهذيب والأخلاق العالية ولا يمكن ان نقيم النساء في مجتمعنا بطرحة أو بنطلون ونحن لسنا أفغانستان أو طالبان ولن نكون ,, فياريت نظامنا العام يوجه أنظاره وإهتمامه لمسألة الإزدياد المخيف في أعداد الأطفال مجهولي الأبوين ,, ولمسألة إنتشار المخدرات والحبوب المخدرة خصوصا في الاحياء الراقية زي العمارات وكافورى والرياض وأماكن تواجد الحناكيش وأولاد الراحات والذوات والكدايس 


بالنسبة للناس البتسأل عن عدم تضامني مع لبني في قضية البنطلون فأنا بقول ليهم إن خلفيتي عن لبني وإفتعالها للضجة التي صاحبت القبض عليها في مقهي نص الليل وهي (أرملة) من أجل ان تحقق هدف ومصلحة شخصية وإستغلالها الحقير للراحل الذي كان يكبرها ب 40 عاما الأستاذ عبدالرحمن مختار وهو في سن والدها وإختلاءها به كل ليلة قبل الزواج في عمارته بشهادة أقرب الأقربين إليه حتي قرر ان يتزوجها ضاربا عرض الحائط برفض أهله وأصحابه وبرغم إعتراض أقرب الناس اليه والفياجرا التي كانت تعطيها له حتي دخل بسببها في غيبوبة بشهر العسل والتزوير الذي قامت به للإستيلاء علي عمارته بشارع المك نمر وظلمها للورثة , كل ذلك وأكثر وأكثر وأكثر ترك في نفسي إحساس قوي بأنها تستغل موضوع البنطلون اسؤأ إستغلال لمصلحتها الشخصية وقد إتضح هذا الآن جليا , أما أميرة فكل ما أعرفه عنها لم يخرج عن إطار بنت سودانية عادية تعرضت للمضايقة والأذية من قبل النظام العام بسبب عدم إرتدائها الطرحة وأتمني أن لا تستغل الموقف كصاحبة البنطلون في تشويه سمعة السودان خارجيا وبالتأكيد إن لم تفعل ستزداد جماهيريتها وشعبيتها وإحترام الناس لها فما أسهل أن تأتيك الفرصة لتبيع وطنك وما أصعب أن تشتري في الوقت الذي يتوقع منك الجميع ان تبيع:Sudan: :Sudan: :Sudan: :Sudan: :Sudan: :Sudan: :Sudan: :Sudan: :Sudan: :Sudan: :Sudan: 

أما صفية إسحق التي خرجت علينا بفيلم إغتصابها ايضا كان لدي خلفية من داخل بيتها في حواري الصوتي مع أمها التي أخبرتني بالفم المليان إنها ماعافية ليها بسبب تصرفها وأختها التي قالت بأنها تحتقر تصرف أختها صفيه وكل الحكاية تمثيلية حقيرة بالإتفاق مع شباب من قرفنا وإنهم لن يدخلوها البيت لو عادت!!! وخطيبها الذي أخبرني عن الحوجة المادية والحلم بالسفر للخارج لذا لم أصدق انا وغيري ممن ليس لديهم مصلحة أومنفعة في المتاجرة أو التكسب من وراءها حرف واحد مما قالت رغم علمي بما يحدث داخل مكاتب الأجهزة الأمنية في السودان وهي الآن عاهرة سودانية تبرطع في شوارع باريس كما جاء في الإتفاق من البداية أن تقوم بهذه التمثيلية مقابل القروش والسفر للخارج ولو كانت بت حرة وهتكوا عرضها حقا لما تركت حقها في القصاص لتسافر باريس وتقيم فيها وتنسي من هتكوا بكارتها وأفقدوها عذريتها !!!! أما سمية هندوسة فهي من اقمأ المندسات والخائنات لوطن إسمه السودان لصالح عرمان وعقار وفجرهم العاهر !!.. نحن لا نريد لبناتنا أن يجعلن من الحياد عن الأخلاق وكشف الرؤوس والتعري نضال 

وأرجو ألا يٌساء فهم حديثى بأنى أدافع عن ناس الأمن ,, كل المسألة إني بفكر وبحلل وبصل لحقائق من أهلها وبكره ثقافة السير وراء القطيع وأي كلام بعيد عن الصواب 


الشئ الآخر: هل يعقل ان يصمت الإعلام وتسكت الأقلام ومؤسسات حقوق الانسان عما يحدث من إنتهاكات للبني آدم السوداني داخل وطنه وكأنه دجاجة يحق نتفها في أي وقت ???! وجذوره فيه من الأجداد للأجداد ???! وعلي حسب مزاج العسكري بتاع النظام العام ووفق اهوائه ومن ثم تتعرض الضحية لكافة أنواع الإبتزاز والظلم فقانون الغاب هو الذي سيحكم في الآخر ومجرد الإعتراض بأدب تهمة جاهزة يستحق عليها السجن والتعذيب والقتل !!!!!!!! يااااالله ليل الظلم طووووووول ويا ليت قومى يعلمون

والموضوع ما إنتهى....

0 التعليقات :

إرسال تعليق