لعنة الله عليكم ايها الكيزان!!

كدي إنتو أحسموا حكاية الاطفال الغير شرعيين اللذين يولدون ويرمي بهم في القمامه وتأكلهم الكلاب الضآله ....أحسمو حكاية الشقق المفروشة ... أحسمو زنا المسؤولين من أكبر رأس فيهم إلى أصغره ب بنات الناس ...... أحسموا موضوع سفر وداد بابكر زوجة الرئيس بدون ولي أمر أو محرم اصلو المرأة مما تتزوج مرتين وتفك ده وتعرس ده خلاص بتكون فكت والماسورة بتحلج حلجة صاح ...... أحسمو زواج الدم والعرفي والمخدرات المنتشرين في الوسط الطلابي ...أحسمو قضية أئمة المساجد البيغتصبوا صغيرات السن... أحسمو حكاية المخدرات وقولوا لي نافع علي نافع يخاف الله في اولاد وبنات السودان ... السودان يانائب الرئيس التعيس اصيب بالدمار الشامل الأخلاقي والديني والإقتصادي والسياسي والرياضي , الإمور واضحة وضوح الشمس ياسيادة النائب

ولا يكاد يمضي يوم دون خبر من هنا أو من هناك يتحدث عن القبض علي فتيات يمارسن الزنا أوغيرها من الفضائح التي تتصدر الصحف يوميا والظواهر السالبة دي موجودة داخل السودان يانائب الرئيس إبتداء من وداد بابكر التي سافرت لندن وبصحبتها رجل أعمال ( صغيروني ودقلاش وحليوة ) والسيد الرئيس مشغول بتغيير الركب , زمان انا نصحته في فيديو وقلت ليه إنت محتاج تغيير العفش كله , يعني عمرة كاملة عشان وداد تقتنع بيك , ماسمع كلامي , مشكلتو عنيد وأحمق وحقار ومتهور عشان كدا ضيع السودان والسودانيين وخلي السودانية رقم واحد في سوق الدعارة في الخليج والكانت مابتأكل من ثدييها في كل العهود السابقة أصبحت بتأكل من فرجها في عهد البشير

المهم ............................... الكلام الحار اصلو مابندار

السودانيين ولوقت قريب جدا كانوا يدفنون رؤوسهم في الرمال وينكرون تماما وجود داعرات وعاهرات من بلد اسمه السودان !! ومن المؤسف جداً بل والمؤلم ان معظمهم يختبىء خلف الأكاذيب وإنعدام الشعور بالمسؤولية والكل ينافق ويكذب على الكل لمن الدحيش أكل العيش , وهم يعلمون تماما بأن السودانية اليوم اصبحت تملأ محفظتها من ثدييها (وبدون تعميم) , الكذب لن يحجب الحقيقة أبدا , ولكم قلت وحذرت حتى بح صوتي في كتاب بنات الخرطوم , والآن بدأت الحقائق والفضائح والبلاوي تظهر بشكل فاضح بعد أن انكشف المستور لكن المصيبة ان المجتمع نفسه لم يعد يستنكر أو يدين هذا الكم الهائل من السقوط والإنحلال وكل همهم أصبح لقمة العيش , سفر النسوان المطاليق البيمارسن الدعارة ديل المسؤولين منو ناس الحكومة أنفسهم لأنهم فتحوا الباب وماقدرو يقفلوه , ليه اصلا يسمحوا بسفر البنات دون اولياء امورهن????? ليه اصلا الكم الهائل من بنات الناس يسافرن مصر ???!! في شنو في مصر ??!! هل مصر بلد إغتراب ???? هم المصريين بيغتربوا للسودان وبيأكلوا عيش في بلدنا والحالة الإقتصادية في بلدهم زفت والمعيشة زفت وكل مية مصري معصورين في اوضة شبر في شبر , البيودي السودانيات القاهرة شنو من دون اولياء الامور او المحارم ???? والنوعية دي الفي السعودية بيمارسن الدعارة مع سودانيين وسعوديين عشان يأكلن العطالة الفي البيوت !! والفي الإمارات والماليات كتلوجات الرذيلة وشبكات الدعارة في الخارج وين أهاليهن وذويهن ????? ولو قلنا الفي الداخل أسبابهن الحالة الإقتصادية , الفي خارج السودان ديل أسبابهن شنو??! والكثيرات طائعات مختارات .. في سودانيات برة السودان الواحدة لو مالقت راجل تزني معاه بتشتري عضو تناسلي رجالي بيشتغل بالبطارية وتموا الباقي من خيالكم ......, في امريكا دي ماكنت بتوقع أشوف وأقابل وأسمع بأي سودانية بتمارس الدعارة والزنا مقابل سوداني إبن حرام يشتري ليها كنبة أو ستارة أو يخت ليها شوية دولارات في شنطتها !! سودانية زنت مع سوداني جاها مخصوص من كلفورنيا وهو في طريقه للسودان قالت ليه أمشي لي أمي أديها خمسمية دولار ! الزولة في امريكا بتزني وتأكل أمها في السودان من قروش الزنا !!!!!!!!!!!! تاني في شنو بعد ماوصلن أعظم دولة في العالم (امريكا) الواحدة بدل ماتدرس وتتعلم وتستفيد وتفيد بتمارس الدعارة مزاج وهي كما ذكرت طائعة مختارة وبتنوع كمان مرة سوداني ومرة نيجيري , في منهن المابيقدرن يعبرن عن احاسيسهن لأزواجهن ربما خجل أو ثقافة العيب الإتغرست جوانا واصبحت جزء اصيل فينا وطبعا للأسف ثقافة العيب مسيطرة على كتير من الناس , عيب السودانية تشتغل كخادمة لكن ماعيب تجيب لأهلها قروش من الرذيلة , عيب السوداني يشتغل طباخ بس ماعيب يكون قواد وعيب وعيب وعيب , وللأسف كم بيّنت مثل هذه الفضائح إفتقارنا لكل معاني الأخلاق والواحدة من العينة دي بتفضل تمارس الزنا مع أي شبيه رجل علي ان تعبر لزوجها عن حبها ومشاعرها وإحتياجها له , سبحان الله ماتقدر تعبر عن شعورها أو رغبتها في ممارسة الجنس مع زوجها الآن أو في أي لحظة هي تريده وتظل كاتمة وساكتة تنتظر أن يبادر هو واحيانا قد يطول الإنتظار من مشاكل الدنيا والحياة وتلجأ هي للشيطان البره البيت , العزابه ياما دمروا بيوت عشان كدا في كتير من الأسر بيفضلوا يبعدوا كل البعد من العزابه , غايتو الأسر المؤجرين جزء من بيوتهم لعزابه بقول ليهم إنتبهوا ولا تضعوا الكبريت جنب البنزين في هذا الزمن الصعب طبعا ماكل العزابه في شباب خلقة وأخلاق ربنا يحفظهم , وفي رجال نسوان حسبي الله الواحد يخلي مرتو في البيت ويمشي يزني بزوجة الجار والصاحب ويرجع بيته زي الحمل الوديع ويدخل المواقع ويكتب عن الأخلاق والمباديء هاهاهاها ويادنيا فيك ياما نشوف .... تقول احداهن ممن كانت ضحية لأحد السودانيين بعد أن حملت منه طفل وغادرها بعيدا ولم تعرف عنه شيئا فإضطرت لأن تنسبه لزوجها دون علمه: (الكذب اصبح جزء ا فيزيولوجيا من نسيج جلد السودانيين يخرج الكذب من أفواههم كما تخرج الفضلات من مؤخراتهم , إنعدمت ثقتي تماما في اي سوداني يمشي علي الأرض )..... في نسوان رجال ألعن من الشيطان والقصص والحكايات كتيرة وحكاية الشرف الباذخ دي نبلها ونشرب مويتها وأي بناء دون أساس قوي وسليم هو آيل للسقوط , وحتى لا يُقال أنني اطرح مشاكلا ولا اقدم حلولا فعندما يتوفر الضمير والأخلاق ويتمتع الطفل/ة السوداني بالتربية الصحيحة والسليمة والمبنية على الأخلاق عندها فقط ستصبح الأخلاق رادع داخلي لديه/ا تردعه/ا عن أي فعل منحرف

ولا حول ولا قوة إلا بالله